هل قرأت أو مررت بهذه المدونة؟ إذاً ما رأيك، الرجاء الإجابة دمت بخير.

الاثنين، 2 فبراير 2015

قد أكون ممنون !

إستعمرت عقلي ولم يعد هناك ما يخصني، قلبي ينبض من أجلها، ولساني المرتبك يغلط ويتراجع ويعود لذكر إسمها، كأنها إمتلكت مفتاح سحري مكنها من دخولي بسهولة. 
شعوري متصادم حيالها، وأعلم بأن الإذعان يروقها ويسرّها ولكنه لايروقني ولا يسرّني وقد أتوقف، وهذا مالم تعلمه. 
وضعتني في مأزق كما أنها ايضا جعلتني سعيد، فلم أكن أعتقد بأني وبعد كل هذه السنين سأغرم، أو سأعود لحلاقة ذقني بشكل منتظم، وهذا شيء جيد بالنسبة لرجل نصف ميت يتطلع للحياة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق